أثار تكليف وزير العدل حافظ الأختام، الطيب لوح، من قبل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، بحمل رسالة للملك السعودي لدراسة ملف انهيار سوق أسعار النفط العالمية، زوبعة داخل الحزب العتيد، خاصة أن هذه الزيارة هي الثانية على التوالي في بضعة أيام، بعد الزيارة الأولى لقديم واجب العزاء في وفاة العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز، حيث عززت هذه الزيارات من موقف المعارضة لسعداني، كونها تأكيدا من الرئيس لهم وبطريقة غير مباشرة أن أيام سعداني أصبحت معدودة، وأن الطيب لوح هو الرجل المقبل للحزب العتيد، ما جعل سعداني يكثف من محاولات إضعاف الجناح المؤيد للوح في عدة ولايات.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال