تعيد الحادثة التي هزت الرأي العام، مؤخرا، بخصوص العثور على شاب مختفي منذ قرابة الثلاثة عقود بولاية الجلفة، والتي كشف من خلالها أقاربه بأن الضحية اختطف بسبب أنه "زهري"، إلى الذهان الجرائم المتعلقة بممارسة السحر والشعوذة التي راح ضحيتها العديد من الأشخاص، مما فتح النقاش مجددا حول مدى خطورة هذه الأفعال بالمجتمع. رغم الجهود التي يبذلها الأئمة والوعاظ والمثقفون على اختلاف فئاتهم لتوعية المجتمع بضرورة العزوف عن الخرافات المتعلقة بالسحر والشعوذة ومدى أخطارها على حياة الأفراد، إلا أن الكثير من الأشخاص لا زالوا يلجأون لهذه الأفعال المشينة التي تنتهي في معظم الأحيان باقتراف جرائم خطيرة. ولهذا ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال