تحدث باحثون وأساتذة جامعيون، عن مجموعة من الاختلالات التي تهدد الأسرة الجزائرية، المرتبطة أحيانا بتغلغل الفكر الغربي النسوي وطريقة تفاعل الأسرة مع وسائط الإعلام الجديدة، إلى جانب تهديدها من قبل جمعيات علمانية. يرى الأستاذ الدكتور علي جداي من جامعة باتنة، خلال مداخلته، في الملتقى الوطني الأول للأسرة، المنظم من طرف مديرية الشؤون الدينية الذي اختتمت فعالياته أمس، بجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية بقسنطينة، أن بعض المنظمات النسوية تطرح الشبهات على قانون الأسرة يجهل سببها ودوافعها، رغم أن الجزائر-حسبه- أثناء توقيعها على بعض الاتفاقيات، على غرار اتفاقية “سيداو” الدولية التي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال