فرضت اللغة العربية نفسها في فرنسا خلال السنوات الأخيرة، حيث تحتضن باريس اليوم الجمعة، بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية المصادف لـ18 ديسمبر، العديد من التظاهرات الثقافية والندوات الفكرية والسهرات على مستوى العديد من الجمعيات ومدارس تعليمها وكذا الهيئات الكبرى، وعلى رأسها منظمة “اليونيسكو” ومركز اللغات بمعهد العالم العربي في باريس. على غرار الدول العربية، تحتفل باريس بهذا اليوم العالمي وسط ظرف استثنائي، حالة طوارئ تعيشها فرنسا بعد الهجمات الإرهابية الدامية التي طالت كلا من باريس وسان سانت دوني في 13 نوفمبر الماضي وخلفت 130 قتيل وما يزيد عن 350 جريح.ورغم سياسة التهميش والتقصير...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال