اسنتكرت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، صمت السلطات على الاحتجاجات والمواجهات المتكررة بين المتظاهرين والشرطة التي اعتقلت العديد من المتظاهرين، خلال تظاهرات نظموها احتجاجا على تردي الوضع المعيشي جنوب البلاد. واعتبر نائب رئيس الرابطة سعيد صالحي لوكالة "فرانس برس" إن "الوضع مقلق وما يحصل هو صرخة إنذار يجب أن تدفع السلطات للإسراع بفتح حوار سياسي شامل مع السكان". ويعيش سكان مدينة ورقلة على وقع احتجاجات عارمة منذ أسبوع. وامتدت الاحتجاجات إلى مناطق أخرى في جنوب البلاد، على غرار ولاية ورقلة شهدت أمس، بعض بلديات ولايتي الوادي والمغير، حركات احتجاجية للشباب البطال تطالب بالحق في مناصب الشغ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال