تعيش الكرة الجزائرية مرحلة جديدة من الهوان جعلتها رهينة وتحت رحمة الفوضى على مستوى الهيئات المتحكمة في سلطة القرار، وأصبح القاسم المشترك بين رؤساء الاتحادية المتعاقبين هو الدوس على القانون والتسيير بإجراءات تنظيمية مبهمة وفي ضبابية، إلى درجة فقد القانون سلطته وكأنه وُجد لكي لا يُطبّق. ما بُنِي على باطل فهو باطل.. قول مأثور ينطبق على واقع الكرة في الجزائر، فرئيس الاتحادية الجديد لم يختلف عن سابقه من حيث طريقة دخول الهيئة الكروية ولا من حيث طريقة التسيير والتعامل، واختلفت نظرة خير الدين زطشي للإجراءات القانونية ولدور الإعلام في التعامل مع الخروقات الواضحة بين الوقت الذي كان فيه مرؤوسا من محمد ر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال