بدأ وفي وقت مبكر الجري والهرولة وراء من يتوسم فيه الأفالانيون في الجلفة أن يكون رأسا ومتصدرا للقائمة، والكل انقسم بين طريقين اثنين، إما الطريق التي تؤدي إلى وزير الفلاحة الأسبق بن عليا بلحواجب، الذي أكدت مصادر أنه في اتصال من أجل تقديم ملفه، أو مدير الشؤون الدينية تناح أعمر الذي يطمح هو الآخر لأن يكون واجهة الحزب في التشريعيات القادمة. فأي من الفريقين سينجح؟ فريق الوزير؟ أم فريق المدير؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال