رصد زوار لمقبرة الشيخ السنوسي بتلمسان، بالصوت والصورة، شطحات صوفية غريبة حول ضريح بالمقبرة المذكورة والتي تعتبر روضة ومرقد العديد من الشخصيات العلمية والدينية والثورية، من أمثال مصالي الحاج ومليحة حميدو والدكتور بن زرجب وسميت باسم المصلح الاجتماعي الكبير والمفكر الفلسفي الأصولي الشيخ السنوسي، الذي ذاع صيته في القرن السادس عشر ميلادي، وقد تحوّل ضريحه في زاوية من المقبرة إلى ملاذ للمنحرفين والمتسكعين. وقد تعجّب وفد أجنبي زار المدينة مؤخرا من هذا الإهمال. فمن يتحمل المسؤولية بين شطحات غريبة وإهمال مريب؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال