في لقاء جمعهم بشركة توزيع الكهرباء والغاز للشرق في ميلة بهدف الاستماع لانشغالاتهم في أول مبادرة من نوعها لسونلغاز، نقل الفلاحون كل انشغالاتهم لمسؤولي الشركة قصد التكفل بها، وعلى رأس معاناتهم الارتفاع المذهل لأسعار الكهرباء والفواتير الخيالية. وفي كلمة طريفة لأحد الفلاحين قال لمسؤولي الشركة بأنهم لا يتذكرون سونلغاز إلا بكابوس الفواتير، قائلا: “لأول مرة تتكرم علينا سونلغاز بإكرامية ونخشى أن تلحقنا فاتورة بقيمة ما أكلنا”، قالها مازحا، ما أضحك القاعة ولطف الجو بين الفلاحين والشركة. فهل أصبحت الشركة فعلا كابوسا يؤرق الفلاحين؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال