قال رئيس جمعية ندى للدفاع عن حقوق الأطفال، عرعار عبد الرحمن، إن ظاهرة عمالة القصر مرتبطة بالمشاكل والظروف الاجتماعية الصعبة التي يعانيها القصر، تعد سببا “فهناك أطفال ليس لهم أي مدخول يعيشون منه، مما يضطرهم للعمل معرّضين أنفسهم لخطر الاستغلال والاعتداءات اللفظية والجسدية”.وأضاف محدثنا أن هذه الظاهرة التي وصفها بالخطيرة تتزايد في أوقات العطل، أين يجد هؤلاء الأطفال المتمدرسين أنفسهم في فراغ، مما يجعلهم يتوجهون للأسواق والطرقات للعمل.وحمّل عرعار مسؤولية تزايد عمالة القصر إلى كافة أطياف المجتمع، خاصة أصحاب العمل الذين يستغلون بدورهم هذه الفئة، سواء في الورشات أو ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال