تفيد بعض المصادر المتطابقة، أن المهاجرين الجزائريين بالدول الأوروبية مع شبكات تهريب السيارات عبر تونس إلى الجزائر، أصبحوا يمثّلون الممون رقم 1 لمحترفي التهريب الدولي ويفضّلون دول الساحل الإفريقي لترويج هذه المركبات. يقول أحد العاملين بالحدود المالية والنيجيرية من الجزائريين المغتربين، إن المهاجرين يلجأون إلى شراء هذه السيارات وتأمينها ضد كل المخاطر، بما فيها السرقة، ويسافرون بها إلى الموانئ الجزائرية ثم أسواق السيارات بالجنوب الجزائري من برج باجي مختار وكل الحدود معه مالي والنيجر، أين تنتشر شبكات منظمة للمتاجرة بهذه السيارات تسلّمها وتهريبها لدخولها الدول الإفريقية بأثمان تسمح لهم بحصد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال