"حرارة" ولّدتها درجة الوعي لدى شباب سانتوجان، وإرادة غذّتها صفحات التواصل الاجتماعي المهتمة بشؤون البلدية، والأهم من ذلك كله كان السوء الذي حز في نفوس الساكنة من الوضعية الكارثية التي تخبطت فيها بلدية بولوغين لسنوات طوال.. هي العوامل الأساسية التي أخرجت المجتمع المدني "الحقّ" لإحداث تغيير جذري في نمط المعيشة وإعطاء وجه جديد لهذه البلدية الساحلية الساحرة، بعد إطلاق حملة تطهير وتهيئة واسعة استحقت فعلا الإشادة والتشجيع. وكان في حلول الشهر الفضيل مناسبة استغلها أبناء بولوغين أيما استغلال للقضاء على العديد من النقاط السوداء التي كانت تشوّه المنظر العام لأحيائهم، حيث لبوا نداء صفحات التواصل الاجتما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال