دعا، أمس، رئيسا بلديتي بابار بخنشلة وبن قشة بالوادي، الفلاحين، ومواطني المناطق الحدودية بين الولايتين إلى التعقل وعدم الاحتكام إلى العنف الذي لا يولد إلا العنف، داعين وزارة الداخلية إلى التدخل لفض النزاع بين فلاحي البلديتين، حقنا للدماء ووضع حد نهائي لهذا الصراع الذي دام أكثر من 7 عقود. أكد رئيس بلدية بابار أن كل الوثائق منذ عهد الاستعمار الفرنسي، تؤكد أن هذه الأراضي تابعة لبلدية بابار التي يستثمر فيها فلاحون من ثلاث بلديات، وأن فلاحي بلدية بن قشة بالوادي بيعتقدون أنها أرضهم كونهم يستغلونها منذ الاستقلال بحكم أنها خالية ولم يكن أحد يستغلها، وبعد ظهور مشاريع فلاحية واستثمارية تم تقسيم أر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال