عندما كنت أقود سيارتي على الطريق السريع بالقرب من محطة الطاقة الشمسية في منطقة ويلو على بُعد 50 ميلا من مدينة أنكوريج بولاية ألاسكا، كانت درجة حرارة الطقس بالخارج 16 تحت الصفر.وبدا مشهد الألواح الشمسية المغطاة بالجليد في مواجهة السماء المظلمة غريبا، ولا سيما أن الشمس كانت قد أخذت تبزغ على استحياء خلف الجبال في الساعة التاسعة صباحا. فقد لا يخطر على بالك أن تقف في قلب أكبر محطة للطاقة الشمسية وأحدثها في ولاية ألاسكا، وأنت تتجمد بردا وتنزلق قدمك على الجليد.وقد يبدو أن تسخير الطاقة الشمسية لتوليد الطاقة في المناطق الشمالية، مثل ألاسكا، حيث تقل ساعات النهار إلى أدنى حد في أكثر أيام السنة، أمر مستبع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال