يتوافد الآلاف من الجزائريين خلال الأيام الأخيرة المتبقية من شهر رمضان، قبيل عيد الفطر، على المحلات التجارية التي تعرض مختلف الملابس، بغرض اقتناء كسوة العيد، بينما يتجه آخرون إلى محلات تعرض ملابس مستعملة، لعلهم يجدون فيها شيئا يشبه الجديد لحفظ ماء الوجه، في ظل سياسة تقشف طالت الطبقة البسيطة فقط. لا يجد الكثير من أمثال رضوان مفرا من غلاء المعيشة سوى اللجوء إلى سوق “الفريب” لبومعطي بضواحي العاصمة، لشراء كسوة العيد لأبنائه الخمسة. لا يتحدث رضوان إلا بلغة الأرقام والحسابات عله يجد مخرجا لمعضلته “خمسة أطفال كل واحد منهم كلفته تفوق 6 آلاف دينار جزائري، يعني التكلفة الكل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال