أقدم، ليلة أول أمس، شاب في الثلاثينات من العمر على وضع حد لحياته داخل مستودع تابع لمستشفى زرالدة بالجزائر العاصمة، ويتعلق الأمر بعامل متعدد المهام موظف لدى المؤسسة الاستشفائية ذاتها لأسباب لا تزال غامضة.قالت مصادر محلية لـ”الخبر”، إن الشاب المنتحر البالغ من العمر 30 سنة والمنحدر من بلدية زرالدة، كان قد التحق بمنصبه صبيحة أول أمس واشتغل بشكل عادي بصفة دهان، قبل أن يصعد في نهاية دوامه إلى غرفة خاصة متواجدة فوق سطح جناح الاستعجالات الطبية مخصصة للأدوات والأجهزة التابعة لمصلحة الصيانة، وأوصد الباب من الجهة الداخلية ثم انقطعت أخباره، فيما بقيت سيارته مركونة على مستوى حظيرة المستشف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال