يفرض درك بشار "حصارا كبيرا" على تقديم المعلومات بخصوص ما وصلت إليه التحريات حول مقتل الطفل محمد ياسين، والعثور عليه مقطع الأشلاء، إلا أن الشارع البشاري في انتظار الحلقة الأخيرة من هذا المسلسل المؤلم الذي هز الولاية. لا حديث للشارع البشاري هذه الأيام سوى عن تكرار تساؤل وحيد: هل أنهى الدرك التحقيقات في جريمة قتل في أصغر قرية على مستوى ولاية بشار؟ وما الذي جعل فصول هذه الدراما لا تنتهي، لاسيما أن التحقيقات تشرف عليها نيابة محكمة بني عباس، ومن فوقها النيابة العامة على مستوى مجلس قضاء بشار؟ ثم هل بالفعل أن القضية تحمل في طياتها من التعقيدات ما يصنفها على أنها جريمة معقدة أو لغز؟ اتصلت "الخبر"، أم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال