تحولت المدينة الجديدة “علي منجلي” في قسنطينة إلى أكبر تجمع سكاني بعاصمة شرق البلاد، وقد شهدت توسعا متسارعا خلال الخمس سنوات الأخيرة، وأصبحت تضاهي تركيبتها البشرية ومساحتها الجغرافية إقليم ولاية، إلا أنها تعرف الكثير من المشاكل التي لم تتمكن الوزارات ولا الولاة المتعاقبون على الولاية من احتوائها، خاصة أن المدينة وُصفت من قِبل الوزير الأول، عبد المالك سلال، ووزراء السكن بـ«الخطأ”، ووضعت الكثير من المخططات الاستعجالية لتصحيح “الخطأ”، إلا أنه لا يزال يصنع الكارثة كلما ظهرت فضيحة من فضائح عاصمة الشرق. كانت “علي منجلي” مع بداية إعمارها عبار...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال