لم يعد التنافس بين النوادي الجزائرية المحترفة مقتصرا على انتداب اللاعبين واختيار الأفضل، بل صار يشمل المدربين الأجانب، حيث صار التهافت عليهم كثيرا، ما جعل التقني الأجنبي يعمر أطول فترة في البطولة المحترفة بانتقاله من ناد لآخر ما يثير الجدل حول مستوى ومصير المدرب المحلي. يجمع العام والخاص أن استنجاد مسؤولي النوادي المحترفة بالتقنيين الأجانب لا يخضع لمعايير علمية واستراتيجية مدروسة لبناء مشروع رياضي على المدى البعيد ولطالما كان هذا الخيار وسيلة لامتصاص غضب الجماهير لا غير. وأغلب التجارب تؤكد أن خيار المدرب الأجنبي يخدم هذا الأخير أكثر حيث حصل بعض الفنيين على فرصة لبعث مشوارهم والعودة إلى...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال