وقعت الاتحادية الجزائرية لكرة القدم في خروقات قانونية بالجملة، بسبب منصب مدرب المنتخب الأول، وحملت “التعيينات” والخيارات الارتجالية للمدربين دلالات قاطعة على ضرب القانون بالعقب، بما ترتب عنه فضائح كثيرة هزت الرأي العام الكروي وجعلته تحت الصدمة. إذا كان رئيس “الفاف” لم يحترم المنطق والعقل ولا حتى مهنة التدريب، بتعيينه أو قبوله تنفيذ أوامر تعيين رابح ماجر، ولم يكترث لـ”الزلزال” الذي ضرب مواقع التواصل الاجتماعي من جموع الجزائريين الذين يفقهون، أكثر من أعضاء المكتب الفدرالي وأشباه التقنيين، شؤون الكرة، بسبب العودة إلى “أرشيف” الكرة الجزائر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال