أفاد الوزير الأول، عبد المالك سلال، بأن “الجزائر لا تعيش ظروف الأزمة الاقتصادية التي ضربت الاقتصاد الوطني سنة 1986، لأن البلاد اليوم تمتلك بنية تحتية ومنشآت قوية، ويلاحظ الجميع أن الأوضاع بدأت تتحسن وترجع إلى مجراها، في ظل ترشيد النفقات العمومية وتقليص فاتورة الواردات التي كانت متوقعة في 2015 بـ53 مليار دولار، وانخفضت إلى 35 مليار دولار”. الجزائر لا تعيش أزمة 1986مستعدون لفتح نقاش حول القاعدة الاقتصادية 51/ 49 بالمائةوقال عبد المالك سلال، أمس، في كلمة أثناء مائدة مستديرة نظمها المجلس الوطني الاقتصادي والاجتماعي، حول تداعيات انهيار أسعار البترول، إن “الحديث عن الق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال