كنت أفضل أن لا أعلق على الجدل الدائر في الجزائر بخصوص اعتزام برلمان الاتحاد الأوروبي إدراج الوضع السياسي في مناقشة البرلمان! كنت أفضل ذلك لأنني اعتبر مناقشة هذه المسألة في الاتحاد الأوروبي هي مساعدة للسلطة وليست مساعدة للمتظاهرين ضدها... لأن حساسية الجزائريين للتدخل الأجنبي عالية جدا، وطرح هذه المسألة في الاتحاد الأوروبي يصب في صالح النظام وليس المتظاهرين ضده! وقد لاحظ الرأي العام كيف تلقت الأرانب المترشحة للرئاسيات هذه القضية وحولتها إلى مادة لدعم الانتخابات!لكن دخول المجلس الوطني لحقوق الإنسان على الخط وخاصة رئيسه قد استفز الرأي العام.. فرئيس مجلس حقوق الإنسان لم ير الاعتداءات على حقوق الموا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال