اسلاميات

قضايا أُمتنا.. إلا الخيانة أَعيَت من يُداويها!

البشر اختلفوا أشياء كثيرة، ووصل اختلافهم بعض الأحيان تضاد وتناقض غريب، فنجد أمرًا قوم الموبقات وعند آخرين العاديات، ونجد أمرًا قوم الأخلاق اللازمة.

  • 44753
  • 3:33 دقيقة
قضايا أُمتنا.. إلا الخيانة أَعيَت من يُداويها!
قضايا أُمتنا.. إلا الخيانة أَعيَت من يُداويها!

إن البشر اختلفوا في أشياء كثيرة، ووصل اختلافهم في بعض الأحيان إلى تضاد وتناقض غريب، فنجد أمرًا عند قوم من الموبقات وعند آخرين من العاديات، ونجد أمرًا عند قوم من الأخلاق اللازمة والواجبات اللازبة ونجده عند قوم من مظاهر التخلف والرجعية، خذ مثلاً العفة والتستر، فهي عند المسلمين علامة على الحياء والخلق القويم وخاصة بالنسبة للمرأة، في حين نجد الغرب فيفتخرون بالتعري ويجاهرون بالفاحشة، وذلك عندهم دليل الحرية وعلامة التطور!.. وهكذا هي الحال في أمور كثيرة وفي قضايا صغيرة وكبيرة.لم يختلف البشر على اختلاف أديانهم وأعراقهم ومذاهبهم وفلسفاتهم على الخيانة الخائنين!، ولم توجد أمة من الأمم أو شعب من الشعوب تس...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder