قال مؤسّس قسم المخطوطات والوثائق بمركز بحوث ودراسات المدينة المنوّرة والمتخصّص في السّيرة النّبويّة، الأستاذ عمار مُنْلَا، إنّ الدّعوة لـ«تجديد السّيرة النّبويّة هو تجديد قراءتنا لها وليس تجديد السّيرة النّبويّة”، وأكّد في حوار خصّ به “الخبر”، أنّ علمائنا القدامى “لم يكن عندهم مجالات لتقديم السّيرة بالوسائل المتنوّعة” عبر “الصّورة والفيديو والمجسّم والواقع الافتراضي” معتبرًا أنّ “هذا أمر لا حرج فيه”. هل تعتقد أنّه بالإمكان إعادة قراءة السِّيرة النّبويّة بلغة عصرية دون الرجوع إلى الكتب القديمة؟ الكتب القديمة لا يُستغنى عنها لأنّه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال