تختلف الانتخابات التشريعية الفرنسية المبكرة المبرمجة بعد 8 أيام، جذريا عن سابقاتها بالنسبة للجالية الجزائرية خاصة، ولكل الجاليات عموما، بالنظر إلى الحظوظ العالية لليمين المتطرف في الاستحواذ على الأغلبية في الجمعية البرلمانية ومنه على الحكومة، سواء بمفرده أو متحالفا مع الجمهوريين. ومن زاوية تحليلية، يجزم الباحث في العلاقات الدولية بجامعة باريس، الدكتور قدور شيشي، أن هذا الاستحقاق مصيري بالنسبة للجزائريين المقيمين في فرنسا ومزدوجي الجنسية، قياسا بالتوازنات السياسية الطارئة، مشخصا مواطن ضعف الجالية على الصعيد الانتخابي والسياسي في فرنسا والخيارات المتاحة لهم. ويجزم المحلل أن للجالية الجزائرية ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال