+ -

شاحنات تهريب المازوت تحدث يوميا مجازر في حق الماشية من الغنم والبقر، وقتلت حتى الأطفال. عبر طرقات بئر الذيب والشريعة وثليجان والعقلة المالحة في بئر العاتر بولاية تبسة، تفرغ هذه الشاحنات حمولتها بـ1600 لتر من المازوت في أحواش المهربين. والسؤال المطروح: أين هي إجراءات تشميع الخزانات؟ ولماذا لا تخضع هذه الشاحنات لإجراءات رخصة التنقل الجمركي؟ نفس وجوه السواق هي التي تقود أسطول شاحنات “الداف” يوميا ذهابا وإيابا، ومع ذلك لا نسمع لا عن حجز ولا توقيفات لكبح هذه النزيف.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات