سفير فرنسا يتجاهل تجنيد 175 ألف جزائري قسرا

38serv

+ -

أشاد سفير فرنسا بالجزائر، كزافييه دريانكور، بالالتزام "القوي" و"الدائم" للجزائر من أجل السلم، من خلال وساطتها في العديد من النزاعات، مذكرا بالمفاوضات "الصعبة" التي قادتها الدبلوماسية الجزائرية من أجل تحرير الرهائن الأمريكيين في إيران وتسوية النزاع بين إثيوبيا وإريتريا واستتباب السلم في مالي.

خلال الاحتفالية المخلدة لذكرى مئوية انتهاء الحرب العالمية الأولى التي نظمت، أول أمس، بالجزائر العاصمة، حيا دريانكور الالتزام "القوي" و"الدائم" للجزائر من أجل السلم، من خلال قيامها "بدور هام كوسيط في العديد من النزاعات والمفاوضات الصعبة". وأكد أن الجزائر "تنقل رسالة قوية للعيش معا في سلام بغض النظر عن الاختلافات"، مؤكدا أن منظمة الأمم المتحدة تبنت هذه الرسالة من خلال تكريس يوم عالمي (16 ماي) للاحتفال سنويا "باحترام والإصغاء للآخر في إطار السلم والانسجام".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات