38serv

+ -

لم تتفاعل الهيئة العليا لمراقبة الانتخابات مع أي من شكاوى المرشحين للانتخابات الرئاسيات والبلاغات والتقارير الإعلامية المستقلة بخصوص المضايقات والعراقيل التي تعترض اكتتاب توقيعات المواطنين، أو استعمال وسائل الدولة والإعلام العمومي لدعم الرئيس المرشح.

وتبدو هيئة دربال خارج مجال التغطية في فترة اكتتاب التوقيعات والحملة الانتخابية المسبقة، رغم البيانات والأدلة التي يظهرها مرشحو السلطة والمراقبون بخصوص التجاوزات المرتبكة من قبل الإدارة والمنظمات الملحقة بالسلطة، حيث دخلت قوى الموالاة وبعض مصالح الدولة في سباق تزلف وولاء لرئيس مرشح ليس في حاجة لعمليات مصادرة إرادة موظفين عموميين، ويعد فوزه مضمونا مسبقا إلا في حال حدوث قوة قاهرة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: