+ -

 بعد أزمة البطاطا والحليب والسميد، عرفت بعض بلديات ولاية غليزان أزمة في مادة الزلابية، ما جعل البعض يقتنيها من مستغانم، كما يفعل بعض العاصميين الذين يفضلون اقتناءها من الجارة بوفاريك، لكن الأمر في غليزان فرضته كورونا التي أنهت تواجد باعة الزلابية على الأرصفة وأبقت على محلات بيع الزلابية المناسبتية مغلقة، وهي الأزمة التي خدمت أصحاب سجل القيد الحامل لبيع الحلويات التقليدية والمرطبات تحت عنوان ”مصائب قوم عند قوم فوائد”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات