بالاشتراك هل يصلح العطار ما أفسد الدهر؟

+ -

في محاولة لإذابة الجليد بين الجزائر وباريس، قاد جون إيف لودريان، رئيس الدبلوماسية الفرنسية، أمس، زيارة سريعة للجزائر لم يعلن عنها إلا في اللحظة الأخيرة.

المصطلحات التي وردت في بيان الخارجية الفرنسية مع إضافة كلمة "إحياء" هذه العلاقات، هي إقرار من باريس بحالة الجمود التي شهدتها الاتصالات والمبادلات بين الطرفين لحوالي ثلاثة أشهر. إثر قرارات انتقامية من باريس ضد الجزائريين ترجمت في خفض التأشيرات الممنوحة لجزائريين للنصف ومن أجل الضغط عليها لإعادة مقيمين بطريقة غير قانونية ورعايا مزدوجي الجنسية عائدين من سوريا مصنفين في دائرة الخطر الأمني، وتصريحات "مستفزة ومقرفة" من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للجزائر أمة ودولة لم يسبق أن قالها مسؤول فرنسي علنا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات