"مستوى التمثيل مؤشر على مدى الإستعداد العربي للالتزام بالمخرجات"

+ -

قال حسني عبيدي، مدير معهد الدراسات والبحوث في العالم العربي وشمال إفريقيا بجنيف، إن رئاسة الجزائر للقمة العربية فرصة لطرح إصلاحات واقتراحات عملية من شأنها تحسين أداء الجامعة العربية، مشيرا في السياق أن مبادرة الجزائر حول المصالحة الفلسطينية ترقى إلى مستوى عقد اجتماع على مستوى وزراء الخارجية أو المندوبين، رغم ذلك لم تحظ بدعم عربي كبير بسبب سياسة المحاور داخل الجامعة وتدخّل بعض الدول التي ترى في الجامعة ملحقا بوزارة الخارجية وليس منظمة إقليمية تهدف للتكامل العربي.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: