تنصيب “هيئة التشاور والمتابعة” في اجتماع “هادئ”

+ -

نصبت أحزاب سياسية وشخصيات وطنية، أمس، “هيئة التشاور والمتابعة”، تنفيذا لتوصيات ندوة الانتقال الديمقراطي. وتميز الاجتماع بغياب رئيسي الحكومة السابقين مولود حمروش وسيد أحمد غزالي، في حين كان لافتا للانتباه حضور القياديين في الفيس المحل كمال ڤمازي وعلي جدي، إلى مقر خصمهما الإيديولوجي الأرسيدي، واعتذار الأفافاس في آخر لحظة عن تلبية الدعوة.

استجابت أحزاب سياسية وشخصيات، لنداء تنسيقية الانتقال الديمقراطي، في التأسيس لهيئة “التشاور والمتابعة”. واستقر العدد النهائي للشخصيات التي تتكون منها على 25 بحجم الحضور في الاجتماع مع إمكانية توسيعها للشخصيات الراغبة في الانضمام مستقبلا. وأبدى الحاضرون وفق ما استقي من داخل الاجتماع المغلق داخل مقر الأرسيدي، “توافقهم التام على ضرورة العمل المشترك”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: