تفاجأ عدد من مرضى القصور الكلوي الذين يخضعون لتصفية الدم بمستشفى الرويبة في العاصمة، يوم الخميس الماضي، بتوقف ماكينات التصفية في الساعة الأولى لعملية التصفية التي تدوم في الحالات العادية 4 ساعات.
وبالرجوع إلى المشرفين على العملية، يصدم هؤلاء المرضى بسماع الجواب الذي يشبه الحمام البارد
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات