برمجت حكومة سلال لقاءين تحضيرا للدخول الاجتماعي وأيضا لمواجهة تداعيات الأزمة النفطية، الأول يوم 26 أوت الجاري مع ولاة الجمهورية، والثاني في بداية أكتوبر مع أطراف الثلاثية (حكومة أرباب عمل)،وهي اللقاءات التي تأتي في ظرف اقتصادي جد صعب، جراء تهاوي أسعار البترول إلى مستويات لامست حدود الثلاثين دولارا. فهل تكفي هذه اللقاءات لمواجهة الأزمة؟رغم إلغاء الحكومة الكثير من المشاريع الاقتصادية التي كانت مبرمجة، والتي اعتبرت أنها “ليست أولوية” تحت ضغط شح الموارد المالية، ولجوئها أيضا إلى تجميد حركة التوظيف في عدة قطاعات وعدم تعويض مناصب العمال المتقاعدين، وأيضا السعي لـ”فرملة” فاتور...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال