يمر أزيد من سنة على بداية أزمة انهيار أسعار البترول، دون أن يظهر مخرج النفق، ما يبقي الاقتصاد الوطني في الظلام، لتبعيته الكاملة لما يدره ضرع البقــــرة الحلوبمن نفط أصبح “رخيصا”، حيث تهاوت أسعاره، ما يزيد من رعب الحكومة، بينما ظلت الحكومة متمسكة بتصريحات تحاول من خلالها بث الاطمئنان لدى المواطنين،رغم تبنيها سياسة التقشف والترشيد، وبقيت أسعار البترول تتهاوى إلى مستويات تنذر بعودة سيناريو أزمة 1986 التي هزت الجزائر سياسيا واقتصاديا واجتماعيا.صدمة 1986 الاقتصادية التي لم تستخلص منها الجزائر دروساالحكومة تعالج أزمة 2015 بتدابير كارثة الثمانينات تعيش الجزائر على وقع هاجس سيناريو أز...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال