كشف الخبراء عن كيفية قيام عمليات التهريب وتحويل الأموال إلى سويسرا، ثم إلى الملاذات أو الفردوسات الجبائية التي تخضع فيها الأموال للسرية ولإعفاءات ضريبية. وقد كشفت الوثائق المسربة أنه بتاريخ فيفري 2005، أشعر البنك الدولي زبائنه بمن فيهم المودعون الجزائريون أن رسما أوروبيا جديدا سيتم فرضه قريبا على الادخار، ونصح البنك هؤلاء بأن هنالك آليات وطرقا وبدائل يمكن اللجوء إليها لتفادي دفع الرسوم والضرائب الجديدة على الأموال المودعة، ومن ثم القيام بتهرب جبائي، ويشترط في الشخص المعني أن تكون لديه ودائع بمليون أورو كحد أدنى، وللقيام بذلك يقوم الشخص المعني بالاتصال بالبنك في جنيف أو لتجنب ظهوره على الواجهة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال