تباينت مواقف المعارضين السعوديين حول حملة الاعتقالات التي يشنها القصر الملكي تجاه شخصيات بارزة على الساحة السياسية والاقتصادية والدينية، فمنهم من شكك في حقيقة كونها "إصلاحات سياسية"، فيما رأى آخرون أنها صراعات سياسية في البلاط الملكي، بينما اعتبرها البعض الآخر إجراءات تعسفية غير مبررة. ورأى عبد الله السالم الأمين العام لحزب الأمة السعودي أن "السلطات السعودية تقوم حاليا بتحييد أخطر لوبي داخل أجنحة الحكم"، مؤكدا أن هذا اللوبي "كان يخطط لانقلاب على محمد بن سلمان". أما المعارض سعد الفقيه فقد نفى في تغريدة له على تويتر وجود أي مجال لإحسان الظن في حملة الإيقافات...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال