تساءل مواطنو بلدية بابار بولاية خنشلة عن مشروع المتحف الوطني للزريبة الذي وضعَت حجرَ أساسه وزيرة الثقافة السابقة خليدة تومي سنة 2008، وحتى الحجر الأبيض الذي يدل على الشروع في إنجاز هذا المتحف تم تهديمه، فأين ذهب المشروع؟”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال