الجواهرة والمخفي وأولاد مونة وأولاد علي والعوابد والشناقرة التابعة لبلدية الماين، ومداشر الشرفة وأولاد بن سعيد ببلدية العبادية، هي مناطق معزولة يضطر التلاميذ الساكنون بها إلى ”السفر” نحو المدرسة فجر كل يوم، والعودة في ساعة متأخرة من المساء إلى بيوتهم منهكين متعبين. هي ”رحلة الشتاء والصيف” التي يقضونها طيلة السنة الدراسية في غياب تام للنقل! ”الخبر” رافقت التلميذين أحمد وزميله حسين من قرية ”تمسكوين” إلى مدرستهما بمنطقة الجواهرة، وهي الرحلة التي تنطلق منذ خُروجهما الباكر من بيتيهما، وهما يرتديان ثيابا بالكاد تقيهما البرد القارس، حيث يتنقل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال