لوحظ اليوم السبت عودة الهدوء إلى ولاية غرداية عقب الأحداث المؤلمة التي خلفت 22 قتيلا بكل من مدن بريان والقرارة وسهل وادي ميزاب. وقد عادت الأجواء العادية إلى منطقة سهل وادي ميزاب التي اكتظت بالمواطنين حيث أعيد فتح المحلات واستؤنفت حركة المرورعلى خلاف ما كان عليه الأمر خلال الأيام الأخيرة عندما كانت عديد الطرقات والساحات العمومية مهجورة كما لوحظ. وذكر عدد من ممثلي مختلف الهياكل الإجتماعية بالمنطقة بأنه سجل تحسن في الوضع الأمني بالمنطقة غداة زيارة وفد وزاري كان قد قاده الوزير الأول. وحيا منتخبون "عودة الحياة إلى مجراها الطبيعي" بغرداية مؤكدين أن "الوضعية الأمنية تتحسن بشكل سريع أكثر مما كنا ننتظر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال