تؤشر الحرب الصامتة التي تدور رحاها بين الأرندي والأفالان على أعلى مستوى، إلى وجود ما يمكن اعتباره طلاقا بائنا بين القيادتين، وخلافات عميقة مرتبطة بشكل كبير بصراع "الكبار" على استحقاق 2019 الرئاسي. ما يلفت الانتباه والدهشة في آن واحد، حالة الصمت غير المبرر لقيادة الأرندي ونوابه على مستوى الحكومة والبرلمان، مقابل ذلك زادت قيادة الأفالان من وتيرة "التهام" المجالس الشعبية الولائية، حيث تشير معلومات من داخل الأرندي إلى "انتزاع" رئاسة 38 مجلسا من مجموع 48، بطريقة منظمة تؤكد المعلومات "وجود تدخل مباشر من جانب الولاة لتجريد الأرندي من المجالس الولائية ورؤساء الدوائر لممارسة الضغوط على شيوخ المجالس ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال