تصل إلى الصحافة الوطنية يوميا مئات الرسائل المفتوحة الموجهة إلى رئيس الجمهورية مباشرة، وفي حالات أقل إلى وزراء مختلف القطاعات، من مختلف أحياء وبلديات ودوائر وولايات الوطن، ينادي أصحابها بالتدخل العاجل لإنهاء معاناتهم واسترجاع حقوقهم وانتشالهم من الضياع. وتتضمن الرسائل شكاوى وقضايا تتعلق أساسا بالسكن، الطرقات، التشغيل، الصحة، مشاكل العقارات والخلافات العائلية حول الميراث، وأحيانا قضايا الزواج والطلاق أيضا، في جو يوحي بعدم وجود إدارة محلية، ولا عدالة ولا منتخبين محليين. مشاكل البلديات، الأحياء الشعبية والخلافات العائلية أيضا في يد الرئيس! المنتخبون بشعار “أنا وبعدي الطوفان”...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال