Getty Images االاحتجاجات العنيفة امتدت لواشنطن دي سي على وقع أحداث العنف بين المحتجين من المواطنين السود، ورجال الشرطة الأمريكية، والتي تحولت إلى مشاهد تزداد اتساعا، وتنتقل من ولاية إلى أخرى، احتجاجا على مقتل جورج فلويد الأمريكي الأسود، البالغ من العمر 46 عاما، على يد شرطي أبيض في ولاية (مينيسوتا)، إنشغل الكثير من رواد وسائل التواصل الإجتماعي في المنطقة العربية، بما كشفته الحادثة من صورة حقيقية، لأمريكا من الداخل، وما يبدو أنه تمييز مايزال متواصلا، ضد سكانها من ذوي البشرة غير البيضاء، رغم ما يروج له عن مجتمع أمريكي ينعم بالمساواة والعدل."لا أملك أن أتنفس""...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال