قلق، ارتباك، مواعيد ومشاريع مؤجلة، زيارات عائلية مجمّدة، سهر واستيقاظ قبل الفجر، هدنة مع التلفزيون، هو ليس حال المترشحين لشهادة البكالوريا أو أحد الامتحانات المصيرية، بل هي يوميات الكثير من أولياء تلاميذ الطور الابتدائي في فترة الامتحانات.. ولم يسلم من هذا “الضغط الرهيب” حتى أولياء تلاميذ السنة الأولى. “لم يبق إلا أن أدخل معهما قاعة الامتحان”. بهذه العبارة اختزلت السيدة عائشة يومياتها عشية امتحانات ابنيها سامي وصهيب، اللذان يدرسان في السنة الأولى والثالثة ابتدائي، واللذان من أجلهما أجّلت الكثير من ارتباطاتها العائلية، فقط لتحضيرهما للامتحانات.تقول محدّثتي التي استو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال