تفاجأ رواد مسجد بحيدرة في الجزائر العاصمة، أول أمس، لغياب من يؤمهم لأداء صلاة الظهر، ووقفوا حائرين لفترة زمنية طويلة، خصوصا أمام حلول وقت الصلاة، كون الغالبية منهم موظفين في مؤسسات عمومية وخاصة مجاورة للمسجد. وروى شهود عيان لـ”الخبر” أنهم ظلوا تائهين ينظرون يمينا وشمالا للبحث عمن ينوب الإمام لإقامة الصلاة، غير أنهم فوجئوا بغياب غير مسبوق لأي شيخ يجمع الناس لصلاة الجماعة، وحينما ارتفعت الأصوات وبدأت شرارة الغضب تنتشر داخل بيت الله، سارع رئيس الحكومة الأسبق والمعارض السياسي سابقا، الدكتور عبد الحميد الإبراهيمي، إلى المحراب وأمر بإقامة الصلاة فاستجاب له أحد المتطوعين، وأم الناس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال