عُثر على جثة الشاب حسام زيداني، 22 سنة، المختفي منذ جانفي الماضي، أول أمس، في بالوعة لمياه الصرف بجبل في منطقة غجاتي ببلدية الشعبة، 10 كلم عن ولاية باتنة. وأظهر تشريح الطب الشرعي للجثة وجود آثار لضربات بالخنجر على مستوى بطن وكدمات على الوجه، ما يؤكد أن الضحية تعرض لضرب مبرح. وكان الضحية حسام، الذي عثر راعي غنم على جثته، قد غاب عن الأنظار منذ تاريخ 21 جانفي الماضي، حيث ركب سيارته وتوجه لملاقاة أحد رفاقه ببلدية الشعبة، حسب عائلته، قبل أن يختفي. وقد فتحت مصالح الدرك الوطني تحقيقا في الجريمة التي هزت مدينة باتنة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال