ثلاثون سنة بالتمام والكمال لم تنعم ولاية ميلة بنهضة تنموية في مستوى طموحات مواطنيها الذين استبشروا خيرا سنة 1984 بأن استفادتهم من هذه ترقية ميلة إلى مصف الولايات سيزيح عن منطقتهم الغبن والتخلف، حيث بقيت الولاية ترزح تحت رحمة ثالوث التخلف والغبن والإقصاء والمسؤولية حسب المتتبعين للشأن المحلي مشتركة بين الجميع، من سلطات مركزية ومحلية وهيئات انتخابية ومواطنين وغيرها. الفشل مسؤولية الجميعالمسؤولية تقع طبعا على كل من كان له يد في الإشراف على شؤون هذه الولاية وعلى كل بلدية وفي كل قطاع، حيث لا يمكن تعليق الفشل على جهة دون أخرى، والمسؤولية مشتركة ويتقاسمها كل المسؤولين الذين مروا بهذه الولاية وع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال