لم تنجح الحكومة بعد قرابة السنة ونصف السنة من الاعتداء الإرهابي على الموقع الغازي بتيڤنتورين، في إقناع المؤسسات النفطية الشريكة لسوناطراك في إدارة المحطة بالعودة إلى النشاط، ولم يشفع لها تمكن الجيش من التحكم في الهجوم من الناحية من الأمنية في ظرف قياسي، لتظل تداعيات العملية على الصعيد الاقتصادي مستمرة إلى غاية اليوم. وتعجز مواقع الإنتاج والنشاط في تيڤنتورين منذ أكثر من 15 شهرا، في ظل هذه الظروف، عن العمل بطاقتها الكاملة، حيث لا يزال خط الإنتاج الثالث معطلا عن العمل، على الرغم من عودته المحتملة إلى النشاط مجددا لن تسمح سوى بضخ إنتاج قدره 20 مليون متر مكعب يوميا، أي نحو ثلثي طاقتها الكاملة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال