فتح فنان الأغنية الشعبية العاصمية والقبائلية، كمال مصباح، قلبه لـ”الخبر” بباريس للحديث عن يومياته الرمضانية ونشاطاته الفنية بديار الغربة وسط أعضاء الجالية الجزائرية، بالإضافة إلى كيف عاش الفنان الهجمات الأخيرة بباريس.استهل كمال مصباح حديثه قائلا إن رمضان الغربة خال من أي نكهة، ينقصه النخاع الشوكي المتمثل في نداء الأذان الذي يتشوق إلى سماعه في هذه الأيام المباركة كل مغترب وكل صائم من الجالية المسلمة بفرنسا، مستحضرا بذلك ذكريات “ريحة البلاد ولمة أولاد الحومة”، موضحا أن قضاء رمضان وسط مجتمع غربي ليس بالأمر الهين، وإنما جد متعب ومرهق، خاصة بالنسبة لشريحة العمال، فهم م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال