علق سكان في العفرون، المشهورة ”الحفرون”، على الوضعية التي أصبحت عليها طرقات وأرصفة أحيائهم الشعبية، بأنها تشبه بلدة تعرضت للقنبلة، حتى أن بعض أبناء البلدة اليائسين من عودة العفرون إلى تاريخها ومجدها أبدع في الوصف، وشبّه ”المسالك غير السالكة” والحفر المنتشرة بكل الأشكال والأنواع والأحجام في كل زاوية وحي بأنها دليل على قروب الساعة، وأن تلك الحفر ربما تكون هي واحدة من العلامات التي أخبر عنها الرسول الكريم عن ظهورها في آخر الزمان، وهي الحفر التي تضاف إلى حفرة بن عكنون وحفر أخرى بربوع البلاد. فهل هي النبوءة الموعودة فعلا؟ أم هي مجرد شكل من أشكال عجز مسؤولين في ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال